أدلة كذب الشيعة الإمامية وكفرهم
أدلة كذب الشيعة الإمامية وكفرهم
أبو بكر الصديق جد جعفر الصادق من امه و من جدته
ابوبكر الصديق
الشيعة الأمامية الكفره الفجرة
إلى كل الشيعة الإمامية الذين يكفروا أبابكر الصديق
أبو بكر الصديق جد جعفر الصادق من امه و من جدته
أمه هي : أم فروة ، فاطمة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر
الصديق رضي الله عنه .
وأمها أي جدته لأمه هي أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي
بكر الصديق رضي الله عنهم أجمعين
الإِمَامُ ، الصَّادِقُ ، شَيْخُ بَنِي هَاشِمٍ ، أَبُو عَبْدِ اللهِ
القُرَشِيُّ ، الهَاشِمِيُّ ، العَلَوِيُّ، النَّبَوِيُّ ، المَدَنِيُّ ، أَحَدُ
الأَعْلاَمِ .
وَكَانَ يَغضَبُ مِنَ الرَّافِضَّةِ ،
وَيَمقُتُهُم إِذَا عَلِمَ أَنَّهُم يَتَعَرَّضُوْنَ لِجَدِّهِ أَبِي بَكْرٍ
ظَاهِراً وَبَاطِناً ، هَذَا لاَ رَيْبَ فِيْهِ ، وَلَكِنَّ الرَّافِضَّةَ قَوْمٌ
جَهَلَةٌ ، قَدْ هَوَى بِهِمُ الهَوَى فِي الهَاوِيَةِ ، فَبُعداً لَهُم
هو أبو عبدالله جعفر بن محمد الصادق بن محمد بن
علي. ولد بالمدينة في 17 من ربيع الأول وقيل في مطلع رجب من سنة 83 للهجرة وقيل 80
للهجرة. واستشهد في 25 شوال سنة 148 للهجرة. ودفن في البقيع بالمدينة المنورة مع
أبيه وجده. وكان أعلم أهل زمانه لا يضاهيه أحد فيه لأنه ورث العلوم عن آبائه وجده
رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقد نقل العلماء عنه من العلوم ما لم ينقلوه من
غيره ولا روي من الأحاديث عن أحد بكثرة ما روي عنه. ولقد أحصى أصحاب الحديث أسماء
الثقاة من الرواة الذين رووا عنه فكانوا أربعة آلاف وروى عنه جل العلماء الذين
كانوا في عصره ومنهم المذاهب الأربعة ( مالك بن أنس، أحمد بن حنبل، محمد بن إدريس
الشافعي، وأبو حنيفة) وكلهم رووا عنه ولم يروِ هو عن أحد،. وأن جابر بن حيان مؤسس
علم الكيمياء تلميذه وعنه أخذ هذا العلم، فقد أملى الصادق خمسمائة رسالة في علم
الكيمياء.
وقد أجمع واصفوه بأنه لُقب بالصادق لأنه عُرِفَ بصدق الحديث والقول
والعمل حتى أصبح حديث الناس في عصره
اقوال الشافعى فى الرافضة
الإمام الشافعي – رحمه الله
قال حرملة بن يحيى: سمعت الشافعي يقول: {{ لم أرَ أحدا من أصحاب الأهواء
، أكذب في الدعوى ولا أشهد بالزور من الرافضة }}
* وقال البويطي: سألت الشافعي: أصلي خلف الرافضي؟ قال: (( لا تصلِّ خلف
الرافضي )) قلت: صفهم لنا ؟ قال {{ من قال إن أبا بكر وعمر ليسا بإمامين؛ فهو
رافضي }}
* وقال يونس بن عبد الأعلى: سمعت الشافعي (( إذا ذكرَ الرافضة عابَهم أشد
العيب ،
فيقول: شر عصابة))
* وقال حرملة: قال الشافعي : (( إن التشيُّع أضلُّ البدع وأرداها وهو الرفض
((
* وقال الربيع بن سليمان: سمعت الشافعي يقول: {{أفضل الناس بعد رسول الله ﷺ أبو بكر ثم عمر ثم
عثمان ثم علي - رضي الله عنهم }}
* وقال أبو شعيب وأبو ثور، عن أبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي رحمه
الله تعالى قال: (( القول في السنَّة التي أنا عليها ، ورأيتُ أصحابَنا عليها ،
أهل الحديث الذين رأيتُهم وأخذتُ عنهم مثل سفيان ومالك وغيرهما: " وأعرفُ
حقَّ السلف الذين اختارهم الله تعالى لصحبة نبيه ﷺ، والأخذ بفضائلهم
، وأُمسِك عما شجر بينهم صغيرِه وكبيرِه ، وأقدِّم أبا بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ،
ثم عليا - رضي الله عنهم - ، فهم الخلفاء الراشدون
وقال الربيع بن سليمان: قال الشافعي: (( من عانَد السنَّة قصد الصحابة ،
ومن قصد الصحابة أبغض النبيَّ ﷺ ، ومن أبغض النبي ﷺ كفر بالله العظيم ))
* قال المزني: سمعت الشافعي يقول:{{
لا تخوضن في أصحاب رسول الله ﷺ ، فإن خصمك النبي ﷺ يوم القيامة }}
* وقال أبو علي الحسين بن هشام بن عمر البلدي: هذه وصية محمد بن إدريس
الشافعي رضي الله عنه: (( أُوصِى أن خير الناس بعد رسول الله ﷺ: أبو بكر، ثم عمر،
ثم عثمان، ثم علي بن أبي طالب - رضوان الله عليهم أجمعين - ، وأتولَّاهم ، وأستغفر
لهم ، ولأهل الجمل وصفين ، القاتلين والمقتولين ، وجميع أصحاب النبي ﷺ أجمعين ))
* مصادر النقل:
- " آداب الشافعي ومناقبه لابن أبي حاتم الرازي "
، " مناقب الشافعي للبيهقي " ، " الفَرْق بين الفِرَق وبيان الفرقة
الناجية لعبد القاهر البغدادي " ، " المستصفى في علم الأصول لأبي حامد
الغزالي " ، " اعتقاد الشافعي للهكاري " ، " الإمام الشافعي
وموقفه من الرافضة لأبي عبد البر محمد كاوا " .
تعليقات
إرسال تعليق