المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢٢

قتل المسلمون فى الاندلس { اسبانيا والبرتغال }

صورة
 قتل المسلمون فى الاندلس { اسبانيا والبرتغال }   قتل وتعذيب المسلمون فى الأندلس قُبض على مسلم وسيق للمحاكمة، وكان ثبات ذلك الرجل أمام هيئة المحكمة مدعاة إلى زيادة حفيظتهم عليه والمبالغة في تعذيبه… ضعوا الحديد في أصابعه وقدموه إلينا، ثم ضعوه في التابوت حتى يكون قادرًا على الوقوف !”. واحدة من الآف القصص الشاهدة على الفظائع التي ارتكبها الملوك والقساوسة الكاثوليكيون، لاضطهاد وتعذيب المسلمين واليهود بعد سقوط الأندلس . كسر الأطراف وقلعها، توابيت حديدية تطبق بالمسامير على الضحية حتى الموت، ومهرجانات احتفالية لحرق المسلمين أحياء، عجلات وآلات لسحق الأجساد البشرية، غلي الماء والزيت وسكبه على المدانين، وأقبية وسجون مملوءة بالدماء ورائحة الجثث المتفسخة . هذا ما يلخصه كتاب مذابح وجرائم محاكم التفتيش، الاسم الأكثر رعبًا في الذاكرة الأندلسية، والجريمة الوحشية التي يستنكرها بعض الإسبان والأوربيين حتى الآن . يروي الكاتب والباحث المصري محمد علي قطب، في 151 صفحة، من كتابه المكون من خمسة فصول الحكايا الدموية التي كانت تحدث لكل من يعارض سلطة الكنيسة الكاثوليكية ويخرج عنها، بعد سقوط آخر ممالك

ليفربول والارسنال

صورة
                  ليفربول والارسنال المباراة وارتفع رصيد ليفربول، الذي حقق انتصاره التاسع على التوالي في المسابقة، إلى 69 نقطة في المركز الثاني في ترتيب المسابقة، مقلصا الفارق إلى نقطة وحيدة فقط خلف مانشستر سيتي (المتصدر)، الذي سقط في فخ التعادل السلبي مع مضيفه كريستال بالاس في مباراته الأخيرة بالبطولة. في المقابل، تجمد رصيد أرسنال، الذي أوقف ليفربول صحوته عقب فوزه في مبارياته الخمس الماضية بالبطولة، عند 51 نقطة، لكنه بقي في المركز الرابع المؤهل لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، علما بأن هذه هي الخسارة الثامنة التي يتلقاها الفريق اللندني في البطولة هذا الموسم والأولى منذ ما يقرب من شهرين ونصف الشهر تقريبا. وافتتح البرتغالي ديوجو جوتا التسجيل لليفربول في الدقيقة 54، قبل أن يضيف البديل البرازيلي روبيرتو فيرمينو الهدف الثاني للضيوف في الدقيقة 62. ولم يعرف ليفربول، الساعي لاستعادة اللقب الذي غاب عن خزائنه في الموسم الماضي لمصلحة مانشستر سيتي، سوى طعم الفوز في الدوري الإنجليزي منذ تعادله 2 / 2 مع مضيفه تشيلسي على ملعب  بدأ ليفربول المباراة بمحاولة خطيرة في الدقيقة الثانية بعد ركنية

The Prophet of God, Jesus, and the conversion of his religion that he brought to worship the sun

صورة
    The Prophet of God, Jesus, and the conversion of his religion that he brought to worship the sun     Constantine the Great and his role in introducing sun worship into the modern Christian religion   The Roman Emperor Constantine the Great was the high priest of sunflowers, which is the religion of his state. There was a great spread of Christianity, and the number of Christians doubled since the crucifixion of Christ (as they believe) three centuries ago, and Christians and pagans began to fight, which threatened Rome with disintegration and division. Constantine saw that a decision should be taken in this regard, so he decided to unite Rome under one banner, which is the Christian religion Constantine did not choose Christianity because he was convinced of it or something like that, but because he believed that the future would be for Christianity and decided to bet on the winning Persians.   Constantine cleverly managed to create a hybrid religion, between Chri

نبى الله عيسى وتحويل ديانته التى جاء بها لعبادة الشمس وقسطنطين العظيم ودوره في إدخال عبادة الشمس فى الدين المسيحي الحديث

صورة
 نبى الله عيسى وتحويل ديانته التى جاء بها لعبادة الشمس وقسطنطين العظيم ودوره في إدخال عبادة الشمس فى الدين المسيحي الحديث كان الإمبراطور الروماني قسطنطين العظيم كبير كهنة عباد الشمس وهي ديانة دولته أن ذاك وكان هناك انتشار كبير للديانة المسيحية، وتضاعف أعداد المسيحيين منذ حادثة صلب المسيح (كما يعتقدون) بثلاثة قرون وبدأ المسيحيون والوثنيون يتحاربون مما هدد روما بالتفكك والانقسام. فرأى قسطنطين أنه يجب اتخاذ قرار في هذا الخصوص، فقرر توحيد روما تحت لواء واحد، وهو الديانة المسيحية . لم يختر قسطنطين الديانة المسيحية لأنه مقتنع بها أو شيئا من هذا القبيل، بل لأنه كان يعتقد بأن المستقبل سيكون للمسيحية فقرر المراهنة على الفرس الرابحة . تمكن قسطنطين بذكاء من خلق دين هجين، بين المسيحية والوثنية، وذلك بدمج الرموز والتواريخ والطقوس الوثنية في التقاليد والعادات المسيحية الجديدة . آثار الدين الوثني في الرموز المسيحية شديدة الوضوح ولا يمكن نكرانها. فأقراص الشمس المصرية أصبحت الهالات التي تحيط برؤوس القديسين الكاثوليكيين، والرموز التصويرية لــ "إيزيس" وهي تحضن وترضع طفلها المعجزة "